تلك الروح تحاورني بقلبي وأهمس لها بحرفي أحبك جدا
وجدا وأعلم مابيني وبينك أكبر من الحب أنت منزله مع روحي
وقرينه دروبي وملكه أحساسي أليك أيتها الروح الحاضرة
ماعشت يوما ولحظة وثانية ألا وأنت بداخلي أفهمك من دون
عبارات ولكن أشعر بك كأنك معي تتكلمي وتبتسمي لي
كيف تتضايقين لأمر لايعجبك لأني بصراحة أحبك من دون مقابل
أو حتى عبارة واحدة
أحبك أنا في حالة شوق حينما رأيت ملامحك:
رجعت لتلك الأيام :-
وعاد زمان الغيرة والأنتظار الشيق:
شعرت :
مرت السنوات السبع مثل لمح البصر:
وولدت من جديد على نور وجهك: