التاء المربوطة والتاء المفتوحة " المبسوطة "
الأمــثلة
لتاء المربوطة ... التاء المفتوحة
فاطمة ... سافرت
مكة ... بيت
تلميذة ... معلمات
ورد ... بات
كريمة ... أبيات
مدرسة ... نحّات
القاعــــــدة
أ ـ تعريف التاء المربوطة :
هي التاء التي تلفظ " هاء " ساكنة عند الوقف عليها بالسكون . وتقرأ تاء معالحركات الثلاث : الفتح ، والضم ، والكسر . وتكتب هكذا " ة " ، " ـة " .
مواضع التاء المربوطة
1 ـ تكتب التاء المربوطة بهذين الشكلين " ة "
" ـة " في آخر الاسم المفرد المؤنث . مثل : عائشة ـ شجرة ـ مكة .
2 ـ في آخر جمع التكسير الذي لا يلحق مفرده التاء المفتوحة .
مثل : عراة ـ سعاة قضاة ـ هداة .
3 ـ آخر بعض الأعلام المذكرة . مثل : معاوية ـ عبيدة ـ عميرة
حمزة ـ أسامة ـ عطية .
4 ـ آخر بعض الأسماء الأعجمية . مثل : الإسكندرية ـ الإبراهيمية ـ سومطرة ـ أفريقية ـ أنقرة ـ البيزنطية ـ الرومية ـ اليونانية .
5 ـ بعض الكلمات التي يجوز في الوقف عليها أن تكتب بالتاء المربوطة أو المفتوحة . مثل : ثمة ـ وثمت ، ولاة ـ ولات .
تنبيه : يعمل بالقواعد السابقة للصفوف العليا ، والمرحلة المتوسطة ، أما الصف الثاني والثالث فيكتفي بتعريف التاء المربوطة .
ب ـ تعريف التاء المفتوحة " المبسوطة " :
هي التي نقرؤها تاءً مع الحركات الثلاث : الفتحة ، والضمة ، والكسرة ، وتبقى على حالها إذا وقفنا عليها بالسكون ، وتكتب هكذا " ت " .
مواضع التاء المفتوحة
1 ـ إذا جاءت في آخر الفعل سواء أكانت من أصله .
مثل : بات ـ مات .
أم كانت تاء التأنيث الساكنة . مثل : كتبتْ ـ جلستْ ـ أكلتْ .
أم تاء الفاعل . مثل : سافرتُ ـ جلستَ ـ رسمتِ .
2 ـ في آخر جمع المؤنث السالم . مثل : المعلمات ـ الطالبات ـ الفاطمات .
3 ـ في آخر الاسم الثلاثي الساكن الوسط وجمعه
مثل : بيت ـ أبيات ، قوت ـ أقوات ، حوت ـ أحوات ،
صوت ـ أصوات ، ميت ـ أموات .
4 ـ في آخر الاسم المفرد المذكر . مثل : نحّات ـ حوّات ـ عتليت* ـ عصمت ـ جودت ـ رفعت ـ رأفت .
5 ـ في آخر بعض الحروف . مثل : ليت ـ لات ـ ثُمّت ـ ثَمّت ـ ربّت ـ لعلّت .
6 ـ في آخر الضمير المنفصل للمفرد والمفردة المخاطبين .
مثل : أنتَ ، أنتِ
كثيرا ما نجد من يكتب إن شاء الله بهـذا الشكل (إنشاء الله)
لذلك نقلت لكم هذا الموضوع الذي يبين الفرق بينهما... نسأل الله الاستفادة ومنكم التطبيق...
الفعل "إنشاء" أي إيجاد ومنه قوله تعالى: ( إنا أنشأنهن إنشاءً ) أي اوجدناها إيجادا...
فمن هذا لو كتبنا (إنشاء الله) يعني: اننا نقول والعياذ بالله إننا أوْجَدْنا الله تعالى شأنه عز وجل، وهذا غير صحيح كما عرفنا...
فالصحيح هو أن نكتب
(إن شاء الله)
فإننا بهذا اللفظ نحقق هنا إرادة الله عز وجل.
الفعل شاء ، أي أراد . فالمشيئة هي الإرادة فعندما نكتب إن شاء الله... كأننا نقول بإرادة الله نفعل كذا.. ومنه قوله تعالى: (وما تشاؤن إلا أنيشاء الله)
1- ( انشاء الله كتابة انشاء خطأ
والصحيح إن شاء الله )
ثم كلمة (لاكن)والصحيح لكن والخلط بين الضاد والظاء كثير ،، ربما بسبب النطق فمن الخطأ أن نكتب اظغط والصحيح
اِضغط و تفظل والصحيح تفضل وأيضاً من الخطأ الإشارة بـ :
(هاذا) والصحيح هذا وأيضاً (كذالك) والصحيح كذلك وذالك والصحيح ذلك حروف الجر على.....إلى
البعض يضع تحت حرف الالف نقطتان وهذا خطأ
وبذلك تصبح :-
علي ...إلي
تغيرت الكلمة وتغير معناها
ومنالأخطاء أيضا :
كتابة اللهم صلِّ ..
فكثير منا يكتب :
اللهم صلي - بالياء وهذا خطأ
و الصحيح، علينا كتابة :
اللهم صلِّ على محمد ...
صلى الله على محمد ...
إن الله يصلي على محمد ...
فأرجو من الجميع التمهّل في الكتابة و قراءة ما تكتبونه قبل نشره
و خصوصا في المواضيع الدينية حتى لا يتغير المعنى المطلوب
في لحظة نحاول ان ننسي من نحب! لكن هناك اشخاص حتي النسيان
يرفض نسيانهم فإن حاولو هم النسيان فلا نملك إللا ان نتمني لهم الخير
اينما كانوا و السعادة لمن اختاروا لحياتهم ولن تموت المحبه مادام اصحابها احياء في قلوبنا
--