الله يحييك ببحر الامل هـنـا

♥ ☆ ♥ فعاليات بحر الامل ♥ ☆ ♥
فعاليات طابور التميز في بحر الأمل حياكم
عدد  مرات الظهور : 67,450,762 فعالية أفضل مشارك
عدد  مرات الظهور : 67,450,779 اطرح 20موضوع واكسب مع بحر الامل 3000 م +300ت - منتديات بحر الامل
عدد  مرات الظهور : 67,450,824 اطلب تصميمك ۩{ بحر ريشة مبدع لطلبات الأعضاء الحصرية}۩
عدد  مرات الظهور : 67,450,712 تعالوا عرفونا على انفسكم - منتديات بحر الامل
عدد  مرات الظهور : 67,450,650
♥ ☆ ♥اعلانات بحر الامل ♥ ☆ ♥
مركز تحميل بحر الامل
عدد  مرات الظهور : 90,833,881

 
العودة   منتديات بحر الامل > ~":: بحر الامل الاسلامي ::"~ > ۩{ الحديث الشريف}۩ > ۩{ قصص وسيرة الصحابه رضوان الله عليهم }۩
 

الملاحظات

۩{ قصص وسيرة الصحابه رضوان الله عليهم }۩ يَهَتَمَ بَاَلَسَيَرَةٍ اَلَنَبَوًّيَةٍ وًّاَلَدَفَاَعَ عَنَ رَسَوًّلَ اَلَلَهَ عَلَيَهَ اَلَصَلَاَةٍ وًّاَلَسَلَاَمَ وًّاَلَصَحَاَبَةٍ اَلَكَرَاَمَ ..

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 2019-10-17, 04:33 PM
محمد متواجد حالياً
Iraq    
اوسمتي
550 وسام وسام وسام فائز وسام مسابقه الحج  المركز الاول وسام مسابقة رمضان 
 عضويتي » 277
 جيت فيذا » 05-05-2019
 آخر حضور » 2022-10-23 (10:52 AM)
آبدآعاتي » 554,893
الاعجابات المتلقاة » 19153
الاعجابات المُرسلة » 6703
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » محمد has a reputation beyond reputeمحمد has a reputation beyond reputeمحمد has a reputation beyond reputeمحمد has a reputation beyond reputeمحمد has a reputation beyond reputeمحمد has a reputation beyond reputeمحمد has a reputation beyond reputeمحمد has a reputation beyond reputeمحمد has a reputation beyond reputeمحمد has a reputation beyond reputeمحمد has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   7up
قناتك   » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تأملات لطيفة في قوله تعالى: ﴿ فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ ﴾




﴿ فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ ﴾ [الصافات: 142]


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فقد يسَّر الله لي ذات يوم التأمل في عجائب صُنع الله وتقديره في قصة نبيه ذي النون عليه السلام، عندما التقمه الحوت، وكيف حفِظه الله، وسخَّر له الأشياء التي هي خلاف لطبيعتها؛ حيث اختار له الوضع الذي يريده سبحانه بأن شاء وقدَّر أن يُلقى في البحر، ثم سخر له حوتًا معينًا أتى في وقت محدد، وفتح فمه فالتقمه مباشرة، ولو لم يفتح الحوت فمه، أو تأخَّر لحظة واحدة، أو حصل أي حائل أو مانع من دخوله في فمه، لكان الخيار المتحتم هو سقوط ذي النون عليه السلام في البحر وهلاكه بالغرق، فلن يستطيع مقاومة الماء مثله مثل أي بشر أو مخلوق يسقط في الماء، الأصل فيه الغرق إن لم يكن يُحسن السباحة التي قد لا تنفعه كثيرًا في البحر، فمهما استمر في السباحة، فسيتعب وتخور قواه، ويكون مصيره الغرق إلا إن قدر الله شيئًا خلافًا لذلك، فسبحان الله الذي بيده مقاليد كل شيء، إذا أراد شيئًا قال له: كن فيكون.

لذلك فالله وحده الذي قدر أن يكون الملقى هو ذو النون عليه السلام من بين ركاب السفينة، والله وحده الذي اختار حوتًا معينًا من بين حيتان وأسماك البحر، وأرسله ربما من مسافات بعيدة، بل من أعماق البحر في وقت معين ومكان محدد!

والله سبحانه الذي ألهمَ الحوت فتح فمه والتقام يونس عليه السلام بلطف منه سبحانه؛ حيث حفظ جسمه، فلم يمسَّه أيُّ أذًى عند التقامه.

فما أعظم حفظك يا ألله إذا أردت حفظ عبدك ووليك وصفيك من أن يُمَسَّ بأي أذًى رغم المخاطر التي تُحيط به.

والله الحافظ اللطيف الذي قدَّر فتح فمِ الحوت أثناء إلقاء يونس عليه السلام في وضع محدَّد وبدقة عجيبة، فلو مال يونس عليه السلام أثناء إلقائه يَمنة أو يَسرة، أو تأخَّر أو تقدَّم شيئًا يسيرًا، أو هاج البحر وتلاطمت الأمواج لسقط في لُجج البحر، ولغمرته المياه، ولفارق الحياة في لحظات!

والله وحده الذي حفظ يونس عليه السلام في مكانٍ الأصل فيه عدم الحفظ، فالحوت يحتاج للطعام، والله وحده الذي يعلم مكان يونس عليه السلام في ذلك الوقت بعدما التقمه الحوت، فأصحاب السفينة على يقين تام بهلاكه بعدما أُلقي في البحر؛ إما بغرقه، أو أنهم شاهدوا الحوت يلتقمه، ولكن الله سبحانه وتعالى الذي لا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء، ولا في البر والبحر، يعلم أنه لم يمت، وإنما التقمه الحوت، ويعلم مكان الحوت حينما أبحر به في أعماق البحر!

والله وحده مَن حفِظ يونس عليه السلام من الغرق في البحر بعدما أُلقي بأن سخر له الحوت ثم حفِظه من الحوت من أن يهضمه وهو في بطنه، ثم سخر له الحوت أن ينبذه على الأرض، ثم حفظه على الأرض بأن أنبت له شجرة من يقطين، وكل ما مر به من تنقلات عجيبة كان حفظ الله له ولطفه محيطًا به، فلم يمسَّه أيُّ أذًى!

والله الذي لا يُعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، سبحانه وتعالى هو الذي قدر له ذلك كله مما نعلمه ومما لا نعلمه من جنود الله التي سخرها في تلك الأحوال.

والله وحده هو الذي يعلم كم لبث يونس عليه السلام في بطن الحوت، وكيف كان حاله، وكيف كان شعوره، وكيف كان غذاؤه، وكيف كانت صِلته بالله، وقد اجتمع عليه ثلاث ظلمات؛ ظلمة بطن الحوت، وظلمة البحر، وظلمة الليل!

فمن ألهمه حتى ينادي ربه بنداء يهز الكون كله؟! نداءٍ يُشعر بالفقر والفاقة والعجز لمن بيده مقاليد كل شيء، نداء يذعن بوحدانية الله وبتنزيه الواحد الأحد، ويقر بالظلم للنفس، نداء ذكره الله في كتابه وجعله ملاذًا ونجاة لكل من وقع في غمٍّ من المؤمنين: ﴿ وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾ [الأنبياء: 87][1].

والله وحده الذي ألهم الحوت بأن يذهب إلى الشاطئ، فيلقي يونس عليه السلام رغم لين جسمه وضَعفه، وتأثره من حبسه في بطن الحوت، وخشونة الأرض وتأثيرات تقلبات الجو.

والله وحده الذي رحمه ولطف به في تلك الأرض الخالية وحيدًا، ليس معه أحد إلا الله سبحانه وتعالى؛ حيث أنبت له من فضله شجرة من يقطين يستظل بها ويأكل منها.

والله وحده الذي أنجاه من البحر، فلم يغرق وأنجاه من الحوت، فلم يأكله وأنجاه على الأرض من تأثيرات الجو ومن دواب الأرض وهوامها من الهلاك.

والله سبحانه وحده الذي قدَّر لعبده ووليه يونس عليه السلام ما تقدَّم ركوبه في السفينة وما جرى له في السفينة، وما جرى حين التقمه الحوت، وما جرى له في بطن الحوت، ثم ما جرى له بعد أن قدر الله إلقاءه من بطن الحوت، كل ذلك لحِكَمٍ عظيمة.

والله سبحانه إذا أراد ابتلاء عبده ووليه، قدَّر له الابتلاء ولطف به، وحفِظه ورحمه، وسخَّر له ما لم يخطر له ببال من ألطافه وأقداره العجيبة ما تحار منها العقول، وفتح له باب اللجأ والدعاء والتضرع، والرجوع إليه وجعل حاله بعد الابتلاء أفضل من قبله فضلًا منه سبحانه ومِنةً.

قال الله تعالى: ﴿ وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ * إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ * فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ *فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ * فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ * لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ * فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ سَقِيمٌ * وَأَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ * وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ * فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ ﴾ [الصافات: 139 - 148][2].

فهل بعد هذا كله يخالط من وقع في غم وكرب وشدة شعور باليأس من زوال ما هو فيه؟!

وقد وقع في شيء يسير لا يقارب ما وقع فيه نبي الله يونس عليه السلام.

فثق بالله الذي بيده مقاليد كل شيء سبحانه وتعالى الذي بيده أنت، وما أصابك، وما تعيش فيه، وكل ما حولك، وصعوباتك وشدائدك ومصائبك، وكل ما أحاط بك، كله بيده سبحانه وتعالى، بل بيده ملك السماوات والأرض؛ فتوكَّل عليه وأكثِر من دعائه، واللجأ إليه سبحانه، واطمئنَّ واستبشر، وسترى من ربك ما يسرُّك ويشفي صدرك، ويريح قلبك، ولعله يأتيك في الوقت الذي يريده الله ويعلم سبحانه أنه الأصلح لك في دينك ومعاشك وعاقبة أمرك.

واعلم عِلمَ يقين أن الله إذا أراد حفظك، فسيحفظك مهما أحاطت بك المخاطر، ووقعت في المهالك، وتوجَّهت إليك السهام، وسيجعل لك من كل همٍّ فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، ومن كل بلاء عافية.

وتذكَّر أن تقواك لله لها أثرٌ عظيم في خروجك مما أنت فيه: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴾ [الطلاق: 2، 3].

وتذكًر أيضًا أن عبادتك قبل وقوع ما أصابك وأثنائه لها أثرٌ واضح في تفريج كُربتك: ﴿ فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ * لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ﴾ [الصافات: 143، 144].

فلا تستعجلْ وقُمْ بأمر الله وتحقيق تقواه، واقترب منه سبحانه وتعالى، وطبِّق أمره، وابتعد عن نهيه، وعلِّق قلبك بالله وحده، تجد من الله كل خير، وأكثِر من دعاء الله أن ييسِّر أمرك، ويحفظ عليك دينك وإيمانك، ويوفِّقك في دينك ودنياك وآخرتك.

وتأمل هذا الحديث العظيم: عَنْ عبدِالله بنِ عبَّاسٍ رضي الله عنهما قالَ: كُنتُ خَلفَ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم، فقال: "يا غُلامُ إنِّي أعلِّمُكُ كَلماتٍ: احفَظِ الله يَحْفَظْكَ، احفَظِ الله تَجِدْهُ تجاهَكَ، إذا سَأَلْت فاسألِ الله، وإذا استَعنْتَ فاستَعِنْ باللهِ، واعلم أنَّ الأُمَّةَ لو اجتمعت على أنْ ينفعوك بشيءٍ، لم ينفعوك إلاَّ بشيءٍ قد كَتَبَهُ الله لكَ، وإنِ اجتمعوا على أنْ يَضرُّوكَ بشيءٍ، لم يضرُّوك إلا بشيءٍ قد كتبهُ الله عليكَ، رُفِعَتِ الأقلامُ وجَفَّتِ الصُّحُفُ"؛ [رواه الترمذيُّ وقال: حديثٌ حسنَ صَحيحٌ].

وفي رواية غير التِّرمذي:
"احفَظ الله تجده أمامَك، تَعرَّفْ إلى اللهِ في الرَّخاء يَعْرِفْك في الشِّدَّةِ، واعلَمْ أنَّ ما أخطَأَكَ لم يَكُن لِيُصِيبَكَ، وما أصابَكَ لم يَكُن ليُخطِئَكَ، واعلَمْ أنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبرِ، وأنَّ الفَرَجَ مَعَ الكَرْبِ، وأنَّ معَ العُسْرِ يُسرًا".

حرِّر في 5 محرم 1441هـ، والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد و على آله وصحبه.


[1] ذا النون: صاحب الحوت، مغاضبًا: غاضبًا على قومه، فذهب: هاجر قبل أن يؤذن له في الهجرة؛ [ تعليق الشيخ / محمد المديفر حفظه الله بعد مراجعته للتأملات].

[2] أبق: هرب من ديار قومه؛ أي: هاجر قبل أن يأذن الله له بالهجرة، من المدحضين: ممن وقعت عليه القرعة، وهو مليم؛ أي: يونس عليه السلام فاعل ما يلام عليه؛ (تعليق الشيخ/ محمد المديفر حفظه الله بعد مراجعته للتأملات


بحر الامل

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مفاتيح , ستايلات , صيانه , تهيئة , قواعد , سيرفرات , استضافه , مناضر, جوالات





 توقيع : محمد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 0
لا يوجد اسماء لعرضها

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الاعجاز في قوله تعالى لا يَحطِمَنَّكُم صقر ۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩ 18 2021-07-18 01:35 PM
قوله تعالى (ولو حرصتم نزف القلم ۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩ 7 2020-08-14 06:41 AM
في رحاب قوله تعالى: (وهو ألد الخصام) نزف القلم ۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩ 9 2020-05-09 04:25 AM
تأملات مع قول الله تعالى فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك عبير الورد ۩{ صوتيآت إسلامية منوّعة }۩ 12 2020-01-20 01:22 PM
تأملات مع قول الله تعالى ( فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك ... ) للشيخ / سع صقر ۩{ صوتيآت إسلامية منوّعة }۩ 10 2019-10-26 01:54 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
الكثيري نت
Loading...


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
المشاركات المكتوبة والمنشورة لا تعبر عن رأي منتدى بحرالامل ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)