♥ ☆ ♥ فعاليات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|||||
♥ ☆ ♥اعلانات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|
۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩ قَسَمَ يَهَتَمَ بَاَلَقَرَآنَ وًّاَلَتَفَسَيَرَ وًّاَلَقَرَاَءاَتَ .. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
تفسير: (ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا)
تفسير: (ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا)
♦ الآية: ﴿ وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لَا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَى﴾. ♦ السورة ورقم الآية: طه (77). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي ﴾ سِرْ بهم ليلًا من أرض مصر ﴿ فَاضْرِبْ لَهُمْ ﴾ بعصاك ﴿ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا ﴾ يابسًا ﴿ لَا تَخَافُ دَرَكًا ﴾ من فرعون خلفك ﴿ وَلَا تَخْشَى ﴾ غرقًا في البحر. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله عز وجل: ﴿ وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي ﴾؛ يعني: سر بهم ليلًا من أرض مصر، ﴿ فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ ﴾؛ يعني: اجعل لهم طريقًا في البحر بالضرب بالعصا، ﴿ يَبَسًا ﴾ ليس فيه ماء ولا طين، وذلك أن الله أيبس لهم الطريق في البحر، ﴿ لَا تَخَافُ دَرَكًا ﴾ قرأ حمزة: " لا تخف" بالجزم على النهي، والباقون بالألف والرفع على النفي؛ لقوله تعالى: ﴿ وَلَا تَخْشَى ﴾، قيل: لا تخاف أن يدركك فرعون من ورائك، ولا تخشى أن يغرقك البحر من أمامك. الموضوع الأصلي: تفسير: (ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا) |~| الكاتب: عبير الورد |~| المصدر: منتديات بحر الامل
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
2019-06-03, 06:22 AM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
سلمت الأكُف .. وسلِم لنا هذا الطرح المميز
اسعدك الله و لك الشكر أبدًا وَ مددًا .. كل الــود و التقدير لشخصّك
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|