احترت واحتارمعي قلمي
لم أعرف من أين أكتب لها
أحياناً القلم بيعاندني للكتابه
ونادى على عقلي لماذا أنت شارد الذهن؟
وسرعان ما اتذكر أنني سوف أُخاطب الحبيبة
وعندما أضع صورتها أمامى
أتغزل فى محياها من الالف للياء
بداية من خصلات شعرها الكستنائي
عندما يغازل الهواء شعرها
أجدها كاحوريه ليس لها وصوف
وعندما أنظر لعيونها الواسعتان
ذات العيون العسليات وقت الغروب
وأثناء الليل أجدهم
كا جنيه تتلون بالوان الطيف
وعندما تلمس أطراف أصابعها
أجد حالى اصبح إلى حال أخر
حقيقي ياحبيبتي أحتار قلمي بوصفك
الأن عذرت القلم لعدم استجابته لنداء القلب
لكن لكونى أعشق كل مافيها
لازاماً على قلمى يكتب بالأمر
ويبوح بما بالقلب بما الذهب
علماً ياساده ياكرام
من يعشق الجمال
تمتلئ روحه حناناً وعاطفه لمن يُحب
والحب الذي لا يهتم إلا بالجمال الجسدي
ليس حباً حقيقياً أعتبره مراهقه
لكن حبي لحلم حياتى
حب الروح لروحها ولشخصها
ك إنسانه لها حق الاهتمام والرعايه
لذلك عشقتها من الأرض للسماء
وأسميها حوريتى
-
لك حق تزعل ولك حق نراضيك
صقر