♥ ☆ ♥ فعاليات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|||||
♥ ☆ ♥اعلانات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|
۩{ الحديث الشريف}۩ قَسَمَ مَخَصَصَ لَلَاَحَاَدَيَثَ اَلَشَرَيَفَهَ .. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||
شرح حديث للمؤمن علَى المؤمن ست خصال
(( شرح حديث للمؤمن علَى المؤمن ست خصال ))
هى واجبات رغم بساطتها فقد ثقلت علينا وخاصة على الاجيال الحديثة وكأن أصول المودة والأخوة وواجباتها اصبحت من مظاهر التخلف والغريب انه عندما نتذكرها نوم بها عبر الهاتف فهو البديل الرسمى لزياراتنا وواجباتنا والوقوف بجانب بعضنا ولكن لكل قاعدة استثناء فإن كان مدير فى الشغل نكتشف انه واجب المجاملة والزيارات تقوم ولا تقعد ونقول لوجه الله !!!! ولكن المريض من الأهل او الجيران فلا يوجد وقت لزيارته حتى السلام لم نعد نلتفت الى من يقوله لنا و الجنائز تمر من امامنا ولا نسأل عن صاحبها بل ولا نلتفت اليها فهى بالتأكيد ليست لعظيم فنسجل اسمائنا فى الحضور * وعندما نقع فى ضيق او مرض والعياذ بالله نصرخ أننا لا نجد من يقف بجانبنا والحق يقال ان المدير لن يأتيك!!! إنما جارك وأهلك من من سيتحملون مسئوليتك فأسرع لتصلح من امرك واتبع النبي الكريم صلَّ الله عليه وسلم فعن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلَّ الله عليه وسلم " للمؤمنِ علَى المؤمِنِ ستُّ خِصالٍ : يعودُهُ إذا مرِضَ ويَشهدُهُ إذا ماتَ ، ويُجيبُهُ إذا دعاهُ ، ويسلِّمُ علَيهِ إذا لقيَهُ ويشمِّتُهُ إذا عطسَ ، وينصَحُ لَهُ إذا غابَ أو شَهِدَ رواه الترمذى وصححه الألباني- الموضوع الأصلي: شرح حديث للمؤمن علَى المؤمن ست خصال |~| الكاتب: ♔ الراقية ♔ |~| المصدر: منتديات بحر الامل
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
2024-04-26, 08:33 PM | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
♔ الراقية ♔
جزاكم الله خيـر بارك الله في جهودكم وأسال الله لكم التوفيق دائما وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة وأن يثبت الله أجرك ونفعا الله وإياكم بما تقدمه لنا
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|